توب ستايل
توب ستايل
توب ستايل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإدراك الخفي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
EL Général
ادارى
EL Général


الجنس : ذكر
المشاركات : 42
نقاط التفاعل : 677
نقاط التقييم : 0

الإدراك الخفي Empty
مُساهمةموضوع: الإدراك الخفي   الإدراك الخفي Alarm-10الأحد مارس 25, 2012 11:16 pm

الإدراك الخفي
Subliminal Perception

يمتلك الإنسان قدرة آلية خافية في باطنه، تُسمّى "الإدراك الخفي Subliminal
Perception ". فنحن ندرك أو نستشعر (أموراً) كثيرة دون استخدام أي من
حواسنا الخمس :
1. اللمس
2. الشم
3. السمع
4. البصر
5. التذوق
و نستقبل هذه الأمور على بأشكال مختلفة، وطرق متنوعة، و تتفاعل فينا من دون
أن ندري أو نفكر بها، وتصبح مستقرة في ذاتنا بشكل مكنون ومـُفـَعّل، حتى
أنها تُصبح يقيناً دون أن تـَمّر عبر إدراكنا الواعي. وهذا يعني أن ما نراه
(بصرياً) هو كل ما نراه ، لكن ما ندركه هو أكثر من ما رأيناه.
نستقبل يومياً آلاف الإشارات والدوافع اللاشعورية بأنماطها المختلفة، التي
لا يمكن حصرها، إذا وصفنا بعضها بأنه يكون على شكل أصوات ، و صور لا
تلتقطها العين مباشرة، وروائح، أو يمكن أن تكون عبارة عن منبهات فوق صوتية ،
تحت صوتية ، إشعاعية، رادارية، و أمواج ماكروية ، و غيرها من الإشارات
والمنبهات.
في الحقيقة، نتأثر بها دون أن تمر بمرحلة التلقف الواعي (الاستقبال العقلي).
لكنها تسجّل في الخافية (عقلنا الباطن) حسب تسمية كارل يونغ، وتقوم هذه
الإشارات بتفعيل مكنونها الطاقي في وعينا الباطني الذي أدركها، بعد أن قام
بفك شيفراتها والتعرف على ما تحمله من رسائل. و يكون لها أثر كبير على
إحداث تبدلات (ايجابية أو سلبية) على سلوكنا و تفكيرنا و شعورنا و حالتنا
الصحيّة و حتى تركيبتنا الكيميائية أو الفيزيائية. ويحدث عندها ما يسمى
بمستويات تطور عتبة النـَفـْس بتراتبية متمايزة (متعددة) وفق مضمون الإشارة
المـُستـَقبـَلة.
كل ذلك يحدث خلال رحلاتنا الواعية وغير الواعية (أثناء النوم، وحتى في حالة التخدير الجراحي).
وعلى مر العصور ، تراكمت الخبرات البشرية، حتى أننا نجد أن المنقولات
الروحية والملاحم و الأساطير، تذخر في سرد هذه الإشارات، كعنصر لبنائها
المـُعتقدي والأيديولوجي. حتى بات ذلك مسلكاً بحثياً هاماً في القرن التاسع
عشر ، حيث قام العلماء من أمثال : "ج.ك أدامس" و "ج. جاسترو" و "س. فيشر" و
"ب. سيديس" و "و.بوتزل" و "س.س بيرس" ، بدراسة ظاهرة الإدراك الخفي عند
الإنسان .
ونتيجة للتجارب العملية التي طبقت على الإنسان والحيوان، استنتج العلماء أن
الإنسان ( و الكائنات الأخرى) يستطيع تمييز أي صورة أو كلمة أو شكل أو
غيرها إذا مرّت في مجال نظره بسرعة خاطفة تصل إلى 300/1 من أجزاء الثانية.
لكن الأمر الأهم هو أن هذه الصور الخاطفة التي لا يراها و يميزها سوى العقل
الباطن ، هي أكثر تأثيراً على تصرفات الفرد و تفكيره من تلك الصور التي
يراها العقل الواعي في الحالة الطبيعية.
ومن هذه الدراسات التطبيقية، تدريب الطيارين الحربيين على تمييز طائرات
العدو من بين الطائرات الصديقة، وخاصة بعد حدوث أخطاء فادحة أثناء المعارك
الجوية في الحرب الكونية الثانية. قام العلماء بتصميم جهاز يدعى "
تاتكيستوسكوب" TachistoScope ، ليساعد في تدريب على تمييز بين طائرات
العدو و الطائرات الصديقة بسرعة كبيرة، تجعلهم يصدرون أحكاماً سليمة بشكل
فوري. و يعمل هذا الجهاز ( الذي يشبه جهاز العرض السينمائي ) على إظهار صور
بسرعات متفاوته ، حيث يدرس العلماء ردود أفعال الأشخاص، من مستويات
مختلفة، خلال رؤيتهم لهذه الصور التي تعرض عليهم بسرعات مختلفة . لكن الأمر
الذي أدهش العلماء هو أن الأشخاص استطاعوا التعرّف على الصور و تمييزها و
التجاوب لها عندما تعرض عليهم بزمن خاطف لا يتجاوز 100/1 من الثانية، (أي
على شكل وميض)، و يتفاعل مع الموقف بشكل لا إرادي.
و بعد أبحاث متعدّدة أقاموها فيما بعد (حتى طالت أنواعاً عديدة من
الحيوانات) ، توصلوا إلى نتيجة مدهشة فعلاً ، جذبت هذه الظاهرة الغريبة
متخصّص في مجال التسويق و الترويج الإعلاني يدعى " جيمس فيساري" ، و خطرت
في بال هذا الرجل فكرة جهنّمية سببت فيما بعد حصول ضجّة كبيرة كانت و
لازالت أكثر القضايا المثيرة للجدل !.
أقام " فيساري" في العام 1957م أبحاثه في إحدى دور السينما في نيويورك ، و
استخدم جهاز " تاتشيستوسكوب" في عرض عبارات تظهر كل خمس ثوان بشكل خاطف (
300/1 من الثانية ) على الشاشة أثناء عرض الفيلم ، أي أن المشاهدين لم
يلاحظوا ظهور هذه العبارات الخاطفة خلال مشاهدة الفيلم ، أما العبارات التي
أطلقها فكانت تقول :
" .. هل أنت عطشان ؟ .. اشرب كوكاكولا ... هل أنت جائع ؟ ... كل كذا و كذا ..." !.
و بعد ستة أسابيع ، بينما كانت تعرض هذه العبارات الخاطفة على الشاشة
باستمرار، اكتشف "فيساري" خلال مراقبته لعملية البيع في الاستراحة الخاصة
لدار العرض أن نسبة مبيعات مشروبات الكوكاكولا و المواد التي ومضت أسماؤها
بشكل خاطف، قد ارتفع بشكل كبير !
بعد هذا الاكتشاف المثير راح يتنقّل بين المؤسّسات الكبرى و الشركات
التجارية و الإعلانية ليعرض عليها فكرته الجديدة التي أسماها "الإعلان
الخفي" Subliminal Advertisement ، و قد تناولت وسائل الإعلام هذا الاكتشاف
الخطير باهتمام كبير ، و راح "فايساري" يظهر على شاشات التلفزيون المختلفة
ليتحدّث عن اختراعه العظيم ، لكن من ناحية أخرى ، ظهرت معارضة مفاجئة لهذه
الفكرة الخطيرة , و أعلن مجلس الشيوخ الأمريكي أنه يجب ضبط هذه الوسيلة
الخطيرة ، و يجب إصدار قانون خاص يحكم هذا المجال و يستوعبه من أجل احترام
الوعي الباطني للإنسان. ثم قامت منظمة الأمم المتحدة بالتدخل إصدار قانون
يُـحرّم هذا النمط من الإعلان، معتبرة ذلك أنه فعل إجرائي له مفعول غسيل
الأدمغة حسب المصطلح المستخدم في علم النفس. ورغم ذلك، شجعت وكالة
الاتصالات الأمريكية الفدرالية إجراء المزيد من التجارب و الأبحاث العلمية
كي يتوصّلوا لنتيجة لها مصداقية علمية، قبل اتخاذ أي قرار رسمي بهذا
الموضوع، و من ثم القيام بإجراء مناسب تجاهه. ولكن بعد فترة من الزمن ، في
العام 1958م، و وسط هذه البلبلة الكبيرة ، ظهر "فيساري" فجأة على شاشة
التلفزيون و بدا شاحب الوجه و كأنه يتلفظ بكلمات مجبوراً عليها، و صرّح بأن
ما يسمى " بالإعلان الخفي" الذي ابتكره ليس له ذلك التأثير الكبير على
عقول الناس و أن نتائج دراسته كان مبالغ بها ! ...
و بعدها بأيام ، اختفى هذا الرجل دون أن يترك أثر !.. اختفت أمواله المودعة
في البنوك ! اختفت ممتلكاته المنقولة و غير المنقولة ! حتى أن منزله لم
يحتوي على أي أثر يخصّه ، و كأنه لم يسكن فيه أبداً ! .
لكن أتضح فيما بعد أن الكثير من الجهات الإعلانية و التجارية و غيرها ، لم
تتأثّر بحملات منع هذا النمط من الإعلان، على هذه التقنية الخطيرة التي لها
فعالية كبيرة في التأثير على الجماهير ، لا شعورياً !. و راحت تظهر من حين
لآخر أحداث و فضائح ( حتى بين السياسيين خلال حملاتهم الانتخابية ) تتناول
هذا الموضوع ، خاصة في السبعينات من القرن الماضي ! .
و تبيّن أن الرسائل الخفية هي ليست موجودة في الأفلام السينمائية فقط ، بل
في الصور أيضاً و الإعلانات المطبوعة على الورق ، بالإضافة إلى الإعلانات و
الموسيقى المسموعة عبر الكاسيتات و إرسال الراديو.
في العام 1979م مثلاً ، ابتكر البروفيسور " هال.س.بيكر " جهاز خاص، ساعد
الكثير من المتاجر الضخمة (السوبر ماركت) في كندا و الولايات المتحدة على
علاج مشكلة مستعصية طالما سببت لهم خسائر كبيرة . فكانت تعاني من الكثير من
عمليات السرقة و النشل التي تحصل من رفوفها المتعددة . و قد زوّدت هذه
المتاجر بأجهزة البروفيسور "بيكر" التي هي عبارة عن آلات صوتية خاصة تصدر
موسيقى هادئة ( سيمفونيات كلاسيكية ) ، لكنها تطلق بنفس الوقت رسائل مبطّنة
تحثّ الزبائن على عدم السرقة ! ، و هذه الرسائل هي عبارة عن عبارات مثل : "
أنا نزيه ... أنا لا أسرق .... إذا قمت بالسرقة سوف أدخل السجن ..." ، و
تطلق هذه العبارات بسرعة كبيرة تجعله من الصعب تمييزها ! لكن العقل الباطن
يلتقطها و يتجاوب معها ! .
و قد نشرت مجلة " تايمز" في 10/ أيلول /1979م مقالة بعنوان " أصوات سرّية "
، أجرت تحقيق صحفي لخمسين من هذه المتاجر الضخمة التي قامت باستخدام أجهزة
البروفيسور . و بعد إجراء إحصاء عام ، تبيّن أن السرقات انخفضت بنسبة
كبيرة ! و إحدى هذه المتاجر اعترفت بأنها قامت بتوفير مبلغ نصف مليون دولار
خلال عشرة أشهر فقط !.
رغم ظهور الكثير من الدراسات التي تثبت فاعلية هذه الأجهزة المختلفة التي
تتواصل مع العقل الباطن مباشرة عن طريق إطلاق رسائل خفية متنوعة ، إلا أن
الجماهير واجهت صعوبة في استيعاب هذا المفهوم الجديد و المعقّد نوعاً ما .
لكن هذا لم يمنع الباحثين عن إجراء دراسات سيكولوجية ( نفسية ) مختلفة حول
هذه الوسيلة الجديدة و تأثيرها على تركيبة الإنسان النفسية و مدى التغييرات
الجوهرية التي يمكن إحداثها في سلوكه و عاداته المختلفة و تفكيره .
فالعلماء النفسيين يعرفون مسبقاً حقيقة أن الإيحاءات التي يتلقاها العقل
الباطن هي أكثر تأثيراً في تغيير تصرفات الشخص و تفكيره و سلوكه ، بينما
الإيحاءات التي يتلقاها عقله الواعي هي أقل فاعلية في حدوث هذا التغيير
الجوهري . و قد توصلوا إلى هذه الحقيقة أثناء اللجوء إلى علاج التنويم
المغناطيسي الذي هو إحدى الوسائل الكثيرة التي يتمكنون من خلالها التواصل
مباشرة مع العقل الباطن و القيام ببعض التغييرات الجوهرية في تركيبة
الإنسان النفسية و السلوكية . و قد نجح علاج التنويم المغناطيسي في مساعدة
الأفراد على التخلص من الكثير من العادات السيّئة كالتدخين مثلاً .
توصل الباحثون إلى نتيجة فحواها أن عملية إطلاق الرسائل الخفية من أجهزة
خاصة مثل التاتشيستوسكوب و غيره ، لها تأثير كبير على الأفراد ! و فاعليتها
هي كما فاعلية التنويم المغناطيسي ! لأنها تخاطب العقل الباطن بشكل مباشر ،
لكن بطريقة مختلفة ، و يمكن أن تكون أكثر فاعلية و تأثيرا.
عند استخدام التنويم المغناطيسي ، يجب على الطبيب القيام ببعض الإجراءات
التي تمكنه من إلهاء و اخماد طاقة العقل (الواعي)، كي يتسنى له الدخول إلى
العقل الباطن و التواصل معه . أما عملية إطلاق الرسائل الخفية ( بصرية ،
صوتية ، أو غيرها ) ، فتستطيع الدخول مباشرةً إلى الخافية (الوعي الباطني)،
دون إضاعة أي وقت في عملية إلهاء العقل الواعي، لأنه بكل بساطة لا يستطيع
إدراك تلك الرسائل أساساً، فتمر الرسائل من خلاله مباشرة إلى الخافية
(الوعي الباطني) دون أي عقبة أو ممانعة منه.
نجح الخبراء في إثبات فاعلية الرسائل الخفية في سبيل استبدال الكثير من
العادات السيئة عند الأشخاص بعادات حسنة. و لعبت دوراً كبيراً في القضاء
على الجوانب السلبية في تركيبة النفسية للإنسان. هذه النزعات السلبية
كالشعور بالغضب أو الحقد أو اليأس أو الخوف أو النفور من المجتمع أو عدم
الثقة بالذات أو غيرها من حالات نفسية يمكن أن تصيب الشخص خلال مرحلة مبكرة
من حياته . و بما أن الرسائل الخفية هي موجهة للخافية، بشكل مباشر. فيمكن
لها أن تعمل على إعادة برمجته من جديد، و إزالة جميع السلبيات النفسية
المتراكمة عبر السنين . أليس هذا ما يفعله الأطباء النفسيين ومعالجي
البرمجة العصبية اللغوية، في علاجهم للمرضى خلال جلسات متعددة و طويلة
الأمد ، معتمدين على الأساليب التقليدية ، هذا إذا استثنينا الأجور العالية
جداً ؟!.
بعد إثبات هذه الحقيقة العلمية لفاعليتها و تأثيرها الكبيرين ، راحت
الشركات التجارية تنتج أشرطة فيديو و كاسيتات صوتية ( موسيقى كلاسيكية
مبطّنة برسائل و إيحاءات ) خاصة لمعالجة الحالات النفسية المختلفة ( حسب
حالة الأشخاص ) !. مثل شركة "ستيموتيك إنكوربوريشن " التي قامت في العام
1983م بطرح هذه الأنواع من الأشرطة في الأسواق و لاقت رواجاً كبيراً !.
تعمل هذه الأشرطة على إظهار أفلام و وثائقية عن الطبيعة أو غيرها من مواضيع
مهدئة ، لكنها مبطّنة برسائل لا تدركها سوى الخافية . فتظهر هذه الرسائل
على شكل ومضات لا تتجاوز مدة ظهورها 1\100 من أجزاء الثانية ! حيث لا
يستطيع العقل الواعي إدراكها !. لكن هذه الرسائل تجد طريقها إلى الخافية
بسهولة. و تقوم بعملها المناسب في معالجة الحالة النفسية التي يعاني منها
الشخص !.
أما المحطة الإذاعية " سيميه ـ أف . أم " ، في كويبك ، كندا ، فمعروف عنها
بأنها تطلق رسائل خفية مبطنة في برامجها اليومية كالموسيقى مثلاً ، و هي
تعتبرها خدمة مجانية للجمهور !. تبث رسائل خفية مهدّئة للأعصاب في المساء !
و رسائل منشّطة في الصباح !.
و هناك تحقيقات كثيرة تدلّ على أن هذه التكنولوجيا تستخدم في السجون أيضاً
!. عن طريق الموسيقى التي تطلقها إذاعة السجن . و صرّح مسئول رفيع عن أحد
السجون الغربية ، مؤكداً هذه الحقيقة ، بأن تلك الرسائل الخفية لها مفعول
كبير على إعادة تأهيل المساجين ! و من جهة أخرى ، ساعدت في العمل على تهدئة
المساجين لدرجة جعلت المشاكل و المشاحنات الدموية ، التي يثيرونها دائماً ،
أقلّ بالنسبة للفترة التي سبقت وضع هذا الجهاز الجديد !.
إن استخدامات هذه التكنولوجيا كثيرة جداً و متنوعة جداً تطال جميع المجالات
التي يمكن أن يستفيد منها الإنسان !. لكن بنفس الوقت ، تعتبر هذه
التكنولوجيا وسيلة خطيرة جداً يمكن استعمالها كسلاح دمار شامل للعقول و
القناعات !. و بما أن الأعمال الخسيسة التي تقوم بها المؤسسات المالية و
الاقتصادية و الإعلامية العملاقة تحاط بسرية تامة ، فلا نعلم تحديداً كيف
يستفيدون منها و بأي شكل تتخذه !. لكنها موجودة ! و يتم استعمالها بشكل
مفرط !. و ليس علينا سوى التنبّه لهذه الحقيقة و نتخذ الإجراءات اللازمة !.
أوّل ما يمكن فعله هو : عدم الاستماع إلى إذاعات العدو ! أو غيرها من
إذاعات مشبوهة !.
إننا نتعرّض للآلاف من الرسائل الخفية يومياً !.. إنها تأتينا من كل مكان !
، في الصور و المجلات و التلفزيون و السينما و الراديو و حتى كاسيتات
التسجيل ! . و تعمل هذه الرسائل على برمجة قناعاتنا لصالح جهات تجارية ،
سياسية ، أيديولوجية ، و غيرها !. دون أي شعور منا بذلك ! .. لكن بعد أن
علمنا بهذا الواقع الخطير ، ماذا سنفعل إزاءه ؟...
تجارب بفعل الطاقة الحيوية
1. تجربة التأثير على نقاط مسارات الطاقة في القحف
2. تجربة إدخال المعلومات من نقطة مسار الطاقة GB في القزال
3. تجربة تخريب التأثير على رسائل وإشارات المتحدث إليه، أثناء مخاطبتنا له.
4. تجربة التأثير على موجات دماغ المـُتلقي بذبذبات وموجات المـُرسل.
5. تجربة إحداث الإسترخاء بالنظر إلى نقطة تاي شونغ و ملامسة نقطة فونغ شوي.

أتمنى الاستفادة
تحياتي .
الإدراك الخفي 326707096
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://topstyle.yoo7.com
Magdy Mohsen
ادارى
Magdy Mohsen


الجنس : ذكر
المشاركات : 17
نقاط التفاعل : 39
نقاط التقييم : 0

الإدراك الخفي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإدراك الخفي   الإدراك الخفي Alarm-10الإثنين مارس 26, 2012 12:44 am

توبيك ممتع وشيق
سملت الايادي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.top-style1.com
 
الإدراك الخفي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
توب ستايل :: General - عام :: Thakafa-
انتقل الى: